May 02, 2025
في المشهد المعاصر لصناعة معالجة البذور الزيتية في الصين، تعتمد مصانع الزيوت الكبيرة الحجم بشكل أساسي على صوامع خرسانية لتخزين المواد السائبة مثل كسب فول الصويا. تتميز هذه التكنولوجيا بعدة مزايا مميزة:
1. مساحة أرضية صغيرة ودورات تخزين ممتدة.
2. تنظيم متقدم لدرجة الحرارة والرطوبة لتقليل تدهور المنتج.
3. تدفق المواد بأولوية الدخول أولاً بالخروج أولاً مع عمليات تغذية/تفريغ مستقلة.
4. تشغيل ذكي لا يتطلب عمالة يدوية داخل الصوامع، مما يقلل بشكل كبير من متطلبات القوى العاملة.
المزايا المذكورة أعلاه تُؤسس مجتمعةً قاعدة تخزين قوية، مما يضمن عمليات سلسة داخل ورش التحضير والاستخلاص.
يعتبر بريم إعادة استرجاع كسب فول الصويا، كأحد المعدات الرئيسية في نظام الصومعة، دورًا حاسمًا في الحفاظ على استمرارية التشغيل. أداؤه الموثوق غير قابل للتفاوض؛ حيث يمكن أن يؤدي أي عطل إلى عواقب وخيمة. قد تؤدي الأعطال البسيطة إلى تكوين كتل من آلاف الأطنان من كسب فول الصويا، مما يعيق التفريغ، بينما تشكل الأعطال الكبيرة مخاطر أمنية كبيرة. علاوة على ذلك، قد تستغرق عملية إزالة الانسدادات وإجراء إصلاحات المعدات عدة أسابيع، مما يتسبب في خسائر اقتصادية كبيرة.
وبالتالي، فإن اختيار ناقل حلزوني لاسترجاع كسب فول الصويا هو قرار يتطلب دراسة دقيقة عبر الصناعة بأكملها. تاريخياً، خلال المرحلة المبكرة لاعتماد الصوامع الرأسية في الصين، اختارت الغالبية العظمى من الشركات ناقلات الاسترجاع الحلزونية المصنعة في الولايات المتحدة.
كشركة رائدة في مجال التكنولوجيا، بدأت ماياند مشروعًا مخصصًا للبحث والتطوير منذ 15 عامًا يركز على تصميم وتطوير وتصنيع بريمة استعادة كسب فول الصويا. حاليًا، تُستخدم بريمات الاستعادة من ماياند بمختلف المواصفات والموديلات على نطاق واسع محليًا ودوليًا وقد عملت دون أعطال لأكثر من 8 سنوات، مما يُظهر بقوة أن بريمات استعادة ماياند قد بلغت طليعة المعايير الدولية من حيث الموثوقية والأمان والوظائف الذكية.
في عصر يتسم بسياسات حمائية ونزاعات التعريفات التجارية، اكتسبت ناقلات استرجاع كسب فول الصويا من شركة Myande أهمية متزايدة، وبرزت كالخيار المفضل للشركات التي تسعى لاستبدال المعدات المستوردة.